الان اشعر مثل عندما كان عمري 11 في غرفة جلوس في منزل والدان
اذكر يوم الساقط مدينة سايغن - ١٩٧٥
كانت امي حزين و شعرت بالصدمة
انها قالت عن ذلك لي
---
مادايا
الآن أشعر كما لو كان عمري 11 سنة و أنا في غرفة جلوس في منزل والداي
أذكر يوم سقوط مدينة سايغن ٧٥ ١٩
كانت أمي حزينة و تشعر بالصدمة
هي قالت عن ذلك لي
--
"غرفة الجلوس"
No comments:
Post a Comment